الــذكــاء عــنـــد مــاتـــشـــادو هـــو التــفــكــيـــر . فالــذكــي هــو الــذي يــفــكـــر.
وإن طـــريق الــذكــاء هــو كــل مـــا يــجــعــل الــمــرء يــفــكـــر عـلـى نــحــو أفــضـــل.
- هـــل يــقــتــصـــر الــذكــاء ( التفكير) عـــلى شـــعــبٍ دون آخـــر أو فردٍ دون آخـــر؟
وإن طـــريق الــذكــاء هــو كــل مـــا يــجــعــل الــمــرء يــفــكـــر عـلـى نــحــو أفــضـــل.
- هـــل يــقــتــصـــر الــذكــاء ( التفكير) عـــلى شـــعــبٍ دون آخـــر أو فردٍ دون آخـــر؟
هذا ما يجيب عنه المفكر لويس البرتو ماتشادو، " أول وزير للذكاء في العالم" فيقول:
" ليس هناك شعبٌ أذكى من شعبٍ آخر، كما زعم دعاة العنصرية والفوقية على الدوام، وبنوا أمجادهم على ظلم باقي الشعوب " .
" ليس هناك شعبٌ أذكى من شعبٍ آخر، كما زعم دعاة العنصرية والفوقية على الدوام، وبنوا أمجادهم على ظلم باقي الشعوب " .
يؤكد أنه يمكن تعليم الذكاء لجميع أفراد الأمة. وأن تعليم الذكاء مساوى لتعليم التفكير.
من أجل ذلك، يجب إعادة النظر في جميع مناهج التعليم وأساليبه ، في عصر تفجّرت فيه المعرفة، لدرجة أنه يصعب حتى على المتخصص، متابعة ميدان تخصصه.
الأمر الذي يحتم علينا اختيار ما هو أساسي لتزويد المتعلم به.
مـــن أهـــم أقـــــوال الــمــفــكـــر لــويــس الــبــرتــو مــاتــشـــادو
*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*-*--*--*--*--*--*--*
1- " ثروة العقول هي الثروة الحقيقية للأمة. فالأمة الذكيّة هي الأمة التي تفكر. ومثل
هذه الأمة قادرة على توفير الحياة الكريمة لأبنائها. وقادرة أيضاً على درء الطغيان.
فالأمة الذكية تلفظ الطغيان متى حلّ بها. وإن لم تستطع ذلك، فيجب تجريدها من
صفة الذكاء".
2- " أن العبقري ليس رجلاً خارقاً، إذ يمكن لكل رجل عادي أن يكون ذلك الرجل الخارق".:
مـــن أهـــم أقـــــوال الــمــفــكـــر لــويــس الــبــرتــو مــاتــشـــادو
*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*-*--*--*--*--*--*--*
1- " ثروة العقول هي الثروة الحقيقية للأمة. فالأمة الذكيّة هي الأمة التي تفكر. ومثل
هذه الأمة قادرة على توفير الحياة الكريمة لأبنائها. وقادرة أيضاً على درء الطغيان.
فالأمة الذكية تلفظ الطغيان متى حلّ بها. وإن لم تستطع ذلك، فيجب تجريدها من
صفة الذكاء".
2- " أن العبقري ليس رجلاً خارقاً، إذ يمكن لكل رجل عادي أن يكون ذلك الرجل الخارق".:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق